قصص تاريخية
في القرون الوسطى في إحدى البلدات الفرنسية
كانت النساء تحصلن على سُم مُخفف يتم وضعه في طعام الرجل في الصباح .
و عند
عودتهم يقومون بإعطاءه المُضاد في بداية الليل فلا يُؤثر هذا السم على الرجل
و لكن !
في حالة عدم رجوعه إلى البيت و مبيته في مكان آخر يتأخر حصوله على الترياق.
في حالة عدم رجوعه إلى البيت و مبيته في مكان آخر يتأخر حصوله على الترياق.
فيُصاب الرجل بصُداع و غثيان و ضيق تنفس و كآبة و آلام مضاعفة .
و كلما زادت فترة غياب الرجل عن بيته كلما زاد تأثير السم !
و عند عودته إلى منزله تُعطيه زوجته الترياق دون علمه فيتحسن حاله في غضون دقائق.
وكان الرجل يُخدع بهذه الحيلة.
و كلما زادت فترة غياب الرجل عن بيته كلما زاد تأثير السم !
و عند عودته إلى منزله تُعطيه زوجته الترياق دون علمه فيتحسن حاله في غضون دقائق.
وكان الرجل يُخدع بهذه الحيلة.
فيُخيل له أن البُعد عن المنزل يُسبب له ألم و كآبة و غثيان، فيزداد تعلُقاً بمنزلهِ و زوجته.
نصيحة :-
لاتستهين بمكر النساء أن كيدهن عظيم .
لاتستهين بمكر النساء أن كيدهن عظيم .