العصابة الروسية وسرقت كنيسةً
في العادة؛ من يتردد كثيراً على الكنسية يقوم بذلك من أجل التقرّب
إلى إلهه وتقوية إيمانه،
إلى إلهه وتقوية إيمانه،
ولكن في روسيا قد تكون الأمور مختلفةً بعض الشيء بين
الحين والآخر،
حيث توجهت مجموعةً من الأشخاص إلى إحدى الكنائس
من أجل مخالفة الوصيّة السابعة.
من أجل مخالفة الوصيّة السابعة.
في الكتاب المقدّس التي تقول ”لا تسرق“
قد
يخطر في بالك عندما تسمع أنّهم سرقوا الكنيسة أنّ أولئك
اللصوص سرقوا المال من صندوق الكنيسة.
اللصوص سرقوا المال من صندوق الكنيسة.
أو ربّما أخذوا بعض المقتنيات القيّمة، ولكن هدفهم كان
أكبر من ذلك بكثير.
حصل الأمر في عام 2008 في قريةٍ تُدعى (كوماروفو)
حين قامت مجموعةٌ من اللصوص بتفكيك كنيسةٍ
عمرها 200 عام قرميدةً تلو الأخرى،
عمرها 200 عام قرميدةً تلو الأخرى،
ثم فروا آخذين معهم الكنيسة بأكملها!
من المرّجح أنّ سرقةً كهذه استغرقت شهراً أو أكثر
من المرّجح أنّ سرقةً كهذه استغرقت شهراً أو أكثر
من الزمن، ولأنّ الكنيسة لم تكن قيد الاستخدام
ونظراً لكون
القرية تقع في مكانٍ ناءٍ يبعد 300 كيلومترٍ.
القرية تقع في مكانٍ ناءٍ يبعد 300 كيلومترٍ.
عن العاصمة
(موسكو) لم يلحظٌ أيّ أحدٍ ما كان يجري إلا بعد فوات الأوان،
حين لم يتبق
من الكنيسة إلا عدة جدرانٍ وأساسات البناء المغروسة في الأرض.
لم يكن
الأمر مفاجئاً للجميع، فتلك المنطقة فقيرةٌ للغاية وتشهد الكثير من
الجرائم .
وكان من الطبيعي أن تثير هذه الكنائس أطماع اللصوص.
نظراً لأنّ بناءها المزخرف ومكانتها الدينية .
نظراً لأنّ بناءها المزخرف ومكانتها الدينية .
سيضمن لهم سعراً جيداً مقابلها، ولهذا
أعتقد أنّه كان على.
المسؤولين عن الكنيسة في البلاد.
المسؤولين عن الكنيسة في البلاد.
أن يعينوا بعض الحرّاس
حتى مع كون الكنائس لا تستخدم على مدار السنة.